عروس تطلب الطلاق :اخفى عني إنه فاقد الرجولة

كتبت صفيه يسري

كيف تقبل زوجة محبة للحياة بجانب زوجها وهي تقاسمه فراشه أن تظل عذراء لأكثر من عام ونصف، وعندما صارحته بأن يفسر لي موقفه، كانت اجابته بأنه مريض بمرض نفسي، لم اتركه وذهبنا إلى أكثر من طبيب نفسي لكن لا فائدة .

بدأت القصه والزوجه تروي القصه اما المحكمه  انها كتمت تعاستي عن اسرتي التي كانت تتوق إلى أن تراني أما، لكن خاب رجائي في أن أعيش كغيري من الزوجات والأمهات، فلا انا زوجة، ولا أنا أم أشعر بطفل يناديني، وانهمرت في بكاء مرير، تطلب بطلان عقد زواجها بعدما خدعها حبيب الطفولة، وأخفى عنها إنه فاقد الرجولة لايصلح أن يكون أبا، ولا تستطيع البقاء معه على هذا الوضع لأكثر من عام ونصف وبعد استماع المحكمه لقصه الزوجه قد احالوها الي الطب الشرعي وحينما ثبتت صحه كلامها قامت المحكمه بفسخ عقد الزواج وبطلانه