استاذ شريعة اسلامية عن تجميد البويضات واللقاح الصناعي “مباح بشرط”

اثار خبر الهندية “أنجبت” التي انجبت  طفلها الأول فى سن الـ70 عامًا عن طريق التلقيح الصناعى ضجه كبيرة علي مواقع التواصل الاجتماعي ، لتصبح من أكبر الأمهات سنًا فى العالم»..

وانتشرت علي موافع التواصل بالسوشيال حالة من الجدل البعض يري ان هذل جائزا واخرون يرونه حلال ،البعض يري ان هذا نوعا من الحفاظ علي حق المراة خاصة ان كانت مريضة بمرض مزمن

هذا الخبر الذى تناولته وسائل الإعلام العالمية الأسبوع الماضى، فتح الباب مجددًا حول العمر الافتراضى للمرأة فيما يتعلق بالإنجاب فى ظل مستجدات الحقن المجهرى ورغبة الكثير من السيدات فى تأخير سن الزواج لأسباب مجتمعية ومهنية تتعلق برغبة الفتاة فى تحقيق أحلامها على المستوى الوظيفى.

واشاردكتور محمود عمر استشاري طب النساء والتوليد،ان دور الطبيب يقتصر وظيفته من علي نصيحة الزوحين

لافتا ان العلم تطور في تكنولوجيا تجميد الخلايا منها الاجنة «بويضة مخصبة من زوجين».

وفجر دكتور محسن محمد استاذ الشريعة بجامعة الفيوم،حين قال ان هناك حالتين المسموح فيها بالتلقيح الصناعي وهي ان يتم التلقيح من بويضات الزوجة والاخر ام يتم في حياة الزوج،مشيرا لان  تجميد البويضات لحين الشفاء»،  في هذه الحالة كان مرحب به تماما لأسباب مرضية.